معمر عطوي
أصبح التحذير من حرب أهلية في لبنان أمر متأخرعن اوانه كثيراً، في ظل
فوضى انتشار السلاح وقدرة أي مجموعة مسلّحة على اختراق رتابة الهدوء
بافتعال معركة في طرابلس أو في بيروت أو مخيمات صيدا، أو خطف مواطن بهدف
الحصول على فدية أو قتل مواطن انتقاماً سياسياً او عائلياً الخ.